مقتل 12 وفقد 18 في انهيارات أرضية في جزيرة سولاويسي الإندونيسية

أعلن مسؤولون اليوم الاثنين أن 12 شخصًا على الأقل لقوا حتفهم، وفقد 18 آخرون جراء انهيارات أرضية ناتجة عن أمطار غزيرة في منجم غير قانوني للذهب في جزيرة سولاويسي الإندونيسية.

رئيس وكالة الإنقاذ المحلية (باسارناس) أفاد بأن الانهيار الأرضي وقع في صباح الأحد في  منطقة سوواوا بإقليم جورونتالو، مما أسفر عن وفاة عمال المناجم وبعض السكان المحليين. تم إنقاذ خمسة أشخاص حتى الآن، وما زال البحث جاريًا عن 18 مفقودًا.

أكد المسؤول أنه تم نشر 164 فردًا من فرق الإنقاذ، بما في ذلك الجيش والشرطة، للبحث والإنقاذ. واجهت الفرق تحديات كبيرة نظرًا للمسافة الطويلة التي يجب قطعها على الأقدام بسبب الطين الكثيف والأمطار المستمرة في المنطقة.

تم نشر صور للقرية المتضررة التي تظهر بعض المنازل التي دمرتها الانهيارات الأرضية.

الوكالة الوطنية لمكافحة الكوارث حذرت السكان من استمرار هطول الأمطار في بعض المناطق بإقليم جورونتالو يومي الاثنين والثلاثاء، مما قد يزيد من خطر وقوع كوارث أخرى.

يُذكر أن الأمطار الغزيرة تسببت أيضًا في فيضانات وانهيارات طينية أخرى، مما أدى إلى مقتل أكثر من 50 شخصًا في إقليم سومطرة الغربية بإندونيسيا في مايو الماضي.

مالي وبوركينا فاسو والنيجر يشكلون اتحاداً جديداً في منطقة الساحل

 أعلنت مالي وبوركينا فاسو والنيجر، يوم السبت الماضي، عن تشكيل اتحاد جديد باسم “تحالف الساحل” يهدف إلى تعزيز اتفاق الدفاع المشترك الذي تم إطلاقه العام الماضي، وفقاً لإعلان صدر في ختام قمة عقدت في نيامي، عاصمة النيجر.

ونقلت وسائل الاعلام عن البيان الصادر عن “تحالف الساحل” اعتزام دول التحالف، التي تحكمها مجالس عسكرية، التنسيق بشكل أوثق في سياستهم الخارجية والأمنية، وتنظيم حرية حركة الأشخاص والبضائع وإنشاء بنك استثماري مشترك.

وأطلقت الدول الثلاث في الخريف الماضي تحالف دول الساحل كتحالف دفاعي، وقالت :”إنها ستنسحب من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس) في يناير 2025″.

ومن المقرر أن يعقد رؤساء دول إكواس قمة اليوم الأحد، في العاصمة النيجيرية أبوجا يبحثون خلالها مسألة العلاقات مع تحالف دول الساحل.

 2024  قد يكون العام الأكثر سخونة على الإطلاق في العالم

قالت وكالة مراقبة تغير المناخ بالاتحاد الأوروبي اليوم الاثنين إن الشهر الماضي كان أكثر شهر يونيو سخونة على الإطلاق، في استمرار لسلسلة من درجات الحرارة الاستثنائية التي قال بعض العلماء إنها تضع عام 2024 على المسار ليصبح العام الأكثر سخونة على الإطلاق الذي يشهده العالم.

وقالت وكالة كوبرنيكوس لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي في نشرة شهرية، إن كل شهر منذ يونيو 2023، 13 شهرا على التوالي، يصنف على أنه الأكثر سخونة على الكوكب منذ بدء التسجيل، مقارنة بالشهر المقابل في السنوات السابقة.

وتشير أحدث البيانات إلى أن عام 2024 قد يتفوق على عام 2023 باعتباره العام الأكثر سخونة منذ بدء التسجيل بعد أن أدى تغير المناخ الناجم عن أنشطة بشرية وظاهرة النينيو المناخية إلى ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية هذا العام حتى الآن، حسبما قال بعض العلماء.

وتسبب تغير المناخ بالفعل في عواقب وخيمة في جميع أنحاء العالم في عام 2024.

وقالت فريدريك أوتو، عالمة المناخ في معهد جرانثام بجامعة إمبريال كوليدج في لندن، إن هناك “فرصة كبيرة” لأن يصبح عام 2024 هو العام الأكثر سخونة على الإطلاق. وأضافت “ظاهرة النينيو ظاهرة تحدث بشكل طبيعي وستأتي وتذهب دائما. لا يمكننا إيقاف ظاهرة النينيو، لكن يمكننا وقف حرق النفط والغاز والفحم”.

وتميل ظاهرة النينيو الطبيعية، التي تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة المياه السطحية في شرق المحيط الهادي، إلى رفع متوسط ​​درجات الحرارة العالمية. وتراجع هذا التأثير في الأشهر القليلة الماضية، إذ أصبح العالم الآن في ظروف محايدة قبل أن تتشكل ظاهرة “لانينيا” الأكثر برودة في وقت لاحق من هذا العام.

تعد انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري السبب الرئيسي لتغير المناخ. وعلى الرغم من الوعود بالحد من الاحتباس الحراري العالمي، فقد فشلت البلدان بشكل جماعي حتى الآن في الحد من هذه الانبعاثات، مما أدى إلى ارتفاع درجات الحرارة بشكل مطرد لعقود من الزمن.

كييف تتحدث عن استهداف مستشفيين وموسكو تنفي

ضربات روسية واسعة على مدن أوكرانية

أطلقت روسيا 38 صاروخاً، أمس، على مدن أوكرانية في هجمات أسفرت، وفقاً للسلطات الأوكرانية، عن 31 قتيلاً على الأقل وعشرات الجرحى، واستهدف بعضها مستشفيين، لكن موسكو نفت هذه التقارير.

وأفادت وزارة الدفاع الروسية، أمس، أن القوات المسلحة الروسية نفذت ضربة دقيقة بأسلحة بعيدة المدى على أهداف عسكرية في أوكرانيا، ومنشآت الصناعة العسكرية وقواعد الطيران التابعة للقوات الأوكرانية.

وقالت الوزارة في بيان، إن هذه الضربات جاءت رداً على محاولات أوكرانيا «إلحاق الضرر بمنشآت الطاقة والمنشآت الاقتصادية الروسية، واستهدفت القوات الروسية عدة مدن دفعة واحدة، وتم إعلان حالة تأهب من الغارات الجوية في جميع أنحاء البلاد».

وهاجمت القوات الروسية عدة مناطق في كييف، بالإضافة إلى منطقتي شيفتشينكو وسولومينسكي. واستهدفت القوات الروسية أيضاً مناطق في كريفوي روغ، ودنيبروبيتروفسك، وكروبيفنيتسكي.

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على تلغرام، إن روسيا هاجمت مجدداً أوكرانيا بكثافة بصواريخ، مضيفاً إن كييف ودنيبرو وكريفي ريغ وسلوفيانسك وكراماتورسك، «تضررت فيها مبانٍ سكنية وبنى تحتية ومستشفى للأطفال».وطالب من وارسو بـ «ردّ أقوى» من الغربيين تجاه موسكو بعد هذه الضربات، قائلاً «أودّ أن يُظهر شركاؤنا قدراً أكبر من المرونة ورداً أقوى على الضربة التي وجهتها روسيا مرة أخرى لشعبنا».

وفي وقت لاحق، طلب في منشور على منصة إكس من مجلس الأمن الدولي عقد اجتماع طارئ. وأدانت دول غربية عدة الضربات الروسية، واعتبر مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد جوزيب بوريل أن «أوكرانيا تحتاج إلى دفاعات جوية حالاً».

روسيا تنفي

غير أن وزارة الدفاع الروسية قالت إن الأضرار البالغة التي سجلتها كييف، أمس، هي نتيجة سقوط صاروخ للدفاع الجوي الأوكراني، لافتة إلى أن القوات الروسية أصابت «أهدافها» العسكرية والصناعية فقط. وأشارت إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تلجأ فيها كييف إلى مثل هذه «الاستفزازات».

ولفتت إلى أنها تلاحظ بشكل خاص أن حالات مماثلة لكييف كل مرة عشية قمة لحلف الناتو. وأضافت إن «الغرض من هذه الاستفزازات هو ضمان استمرار تمويل كييف على استمرار الحرب حتى آخر أوكراني».

في الأثناء، قالت أجهزة الاستخبارات الأوكرانية إن صاروخ كروز روسياً أصاب مستشفى أوخماتديت للأطفال وتسبب بمقتل ممرّضَين على الأقلّ وإصابة سبعة أشخاص بينهم طفلان. وأشار رئيس الوزراء دنيس شميغال إلى أن الروس أطلقوا «صواريخ كروز وصواريخ بالستية وصواريخ (أرض جو) من طراز كينجال».

وقالت شركة DTEK الخاصة المشغّلة لمنشآت للطاقة الكهربائية في كييف إن «ثلاث محطات فرعية لمحولاتها (…) دُمّرت أو تضررت في منطقتَي غولوسييفسكي وتشيفتشنكيفسكيي» في العاصمة الأوكرانية جراء ضربات روسية، مشيرة كذلك إلى تضرّر خطوط كهرباء.

وجاءت هذه الضربات في وقت يحقق الجيش الروسي مكاسب على خط المواجهة في الشرق منذ أشهر، ويحاول الاستفادة من الصعوبات التي يواجهها الجيش الأوكراني في تجديد صفوفه والحصول على المزيد من الأسلحة والذخيرة من الغربيين.

1280 عسكرياً

ونقلت وكالة سبوتنيك عن وزارة الدفاع الروسية تأكيدها، أمس، تحييد أكثر من 1280 عسكرياً أوكرانياً في جبهة القتال خلال الـ 24 ساعة الماضية. وجاء في بيان الوزارة أن وحدات من تجمع قوات «سيفير» (الشمال) الروسية واصلت تقدمها في عمق دفاعات القوات المسلحة الأوكرانية، واستهدفت أفراداً ومعدات ومدافع ومركبات عسكرية ومحطات رادار ومستودعات ذخيرة في مناطق سومي ودونيتس ولوغانسك.

كما دمر الطيران العملياتي-التكتيكي والطائرات المسيرة وقوات الصواريخ وفرق المدفعية التابعة للقوات الروسية 3 راجمات صواريخ «هيمارس» أمريكية الصنع، والقضاء على ما يصل إلى 10 متخصصين أجانب، كانوا يعملون على صيانة هذه المنظومات، واستهداف تجمعات أفراد ومعدات في 112 منطقة، وفقاً للدفاع الروسية.

بعد صعود اليسار وغياب الأغلبية

فرنسا أمام خيارات أحلاها مر

يجد المسرح السياسي الفرنسي نفسه، في ظل نتائج انتخابات بلا كتلة حاسمة، أمام خيارات وسيناريوهات أحلاها مر.

طلب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس، من رئيس الوزراء غابرييل أتال، البقاء في منصبه في الوقت الراهن، قبل مفاوضات ستكون صعبة لتشكيل حكومة جديدة، بعد صعود مفاجئ لليسار في الانتخابات، ما أسفر عن برلمان بلا أغلبية مطلقة.

فقد صعد تحالف الجبهة الشعبية الجديدة اليساري، ليكون قوة مهيمنة في الجمعية الوطنية (البرلمان)، بعد الانتخابات التي جرت أول من أمس، ما أحبط مساعي مارين لوبان زعيمة حزب التجمع الوطني لتولي اليمين المتطرف السلطة.

ومع عدم حصول أي من الفصائل السياسية على أغلبية فعالة، تنذر النتيجة بفترة من التقلبات السياسية، قبيل دورة الألعاب الأولمبية في باريس، وتثير حالة من الضبابية بين المستثمرين، بشأن من سيدير ​​ثاني أكبر اقتصاد في منطقة اليورو.

وقالت مارين تونديلييه زعيمة حزب الخضر، لإذاعة فرانس إنتر «لن يكون الأمر بسيطاً، ولن يكون سهلاً، ولن يكون مريحاً… وسيستغرق بعض الوقت».

حكومة أقلية

وتشمل الاحتمالات تشكيل الجبهة الشعبية الجديدة حكومة أقلية، أو ائتلافاً صعب المراس من الأحزاب التي لا تقف على أرضية مشتركة تقريباً.

وقدم أتال، المنتمي لتيار الوسط، والحليف المقرب للرئيس، استقالته، لكن ماكرون رفضها. وقال مكتب ماكرون، في بيان «طلب الرئيس من غابرييل أتال البقاء في منصب رئيس الوزراء في الوقت الراهن، لضمان استقرار البلاد».

والبرلمان بلا أغلبية مطلقة، سيجعل من الصعب على أي أحد تمرير أي أجندة محلية، ومن المرجح أن يضعف دور فرنسا داخل الاتحاد الأوروبي وخارجه.

وشوهد وزير الداخلية جيرالد دارمانان، وهو يدخل قصر الإليزيه الرئاسي، بعد دخول أتال بقليل، ما يشير إلى أن الرئيس يستطلع آراء حلفائه حول ما يجب أن يفعله بعد ذلك.

وقال مصدر في الحزب الشيوعي، أحد الأحزاب الأصغر المكونة لتحالف الجبهة الشعبية الجديدة، إن زعماء أحزاب التحالف يواصلون اجتماعاتهم لبحث من سيحل محل أتال، والاستراتيجية التي يجب أن يتبناها التحالف.

ويبدو أن ماكرون لن يتمكن، على الأرجح، من قيادة السياسة في فرنسا مرة أخرى، رغم أنه نفذ بالفعل الكثير من برنامجه، مثل رفع سن التقاعد ومشروع قانون الهجرة المثير للانقسام.

متظاهرون إسرائيليون يصعّدون مطالبتهم باتفاق هدنة في قطاع غزة

واصل إسرائيليون تظاهراتهم في شوارع تل أبيب الأحد لليوم الثاني على التوالي وهم يهتفون “لن نستسلم”، وذلك للضغط من أجل التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن في غزة.

ويطالب المتظاهرون رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو بإبرام اتفاق هدنة يشمل إطلاق سراح الرهائن أو التنحي.

بدأ “يوم التعطيل” على مستوى البلاد الساعة السادسة والنصف صباحا، وهو التوقيت نفسه الذي شنت فيه حماس هجومها المباغت على البلدات الإسرائيلية الجنوبية في السابع من أكتوبر.

وقالت أورلي ناتيف العاملة الاجتماعية من تل أبيب البالغة 57 عاما والتي انضمت للمشاركة مع المئات في التظاهرات، “طفح الكيل”.

وأوقف متظاهرون يحملون العلم الإسرائيلي حركة المرور عند تقاطع طرق رئيسي في تل أبيب، مطالبين الحكومة بإطلاق سراح الرهائن.

وأضافت ناتيف “الحكومة لا تهتم بما يفكر فيه الناس، لا تفعل أي شيء لإعادة إخوتنا من غزة”.

ووصف يوني بيليغ التظاهرة بأنها “صرخة أخيرة طلبا للدعم من البلاد بأكملها لمساعدتنا على إنهاء الحرب وفي استعادة أقاربنا”.

وأضاف “لقد حان الوقت لأن يتنحوا وتحمّل المسؤولية والسماح لشخص آخر بمحاولة إصلاح ما دمروه هنا”.

ودفعت الشرطة بتعزيزات أمنية حول مقر إقامة نتانياهو في القدس قبل تظاهرة الأحد.

وقال الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ على منصة “إكس”، “تؤيد غالبية مطلقة اتفاقا لإطلاق سراح الرهائن. واجب الدولة إعادتهم”.

خراطيم مياه
مساء السبت، أغلق متظاهرون مناهضون للحكومة طريقا سريعا في تل أبيب، واشتبك بعضهم مع شرطة الخيالة قبل أن يستخدم عناصر الشرطة خراطيم المياه لفتح الطريق.

وقدر منظمو الاحتجاج أن نحو 176 ألف شخص احتشدوا بحلول الساعة التاسعة مساء في تقاطع بتل أبيب يُطلق عليه اسم “ساحة الديموقراطية”، ما يجعل هذه التظاهرة الأكبر منذ بدء الحرب.

وتشهد المدينة الإسرائيلية كل ليلة سبت احتجاجات كبيرة تطالب أيضا بإجراء انتخابات، إلى جانب احتجاجات أصغر حجما في كل أنحاء البلاد للضغط على حكومة نتانياهو لإعادة الرهائن.

وتأتي هذه الاحتجاجات فيما استعادت مفاوضات الهدنة غير المباشرة بين إسرائيل وحماس زخمها بعد أشهر من الدبلوماسية الفاشلة.

وعارض نتانياهو باستمرار أي اتفاق يسمح لحماس بالبقاء.

لكن الضغوط تتزايد مع ترديد أسر الرهائن بأن حياة أحبائها تساوي أكثر من إعلان النصر على حماس.

وقال ساخر مور، أحد أقارب الرهينة أبراهام مندر في تجمع منفصل نظمته عائلات الرهائن مساء السبت “للمرة الأولى منذ أشهر عدة، نشعر بوجود بارقة أمل” مضيفا “هذه فرصة لا يمكن تفويتها”.

بدوره، قال يهودا كوهين، والد الجندي المختطف نمرود كوهين “رسالتنا للحكومة بسيطة جدا. هناك هدنة مطروحة. اقبلوا بها”.

أما إنبار ر. (27 عاما)، وهي عاملة في مجال التكنولوجيا في تل أبيب لم ترغب في كشف اسمها الكامل “هذه الحرب فشل. الشيء الوحيد الذي حققته هو جعل العالم يكرهنا”.

واندلعت الحرب في السابع من أكتوبر بعد هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل الذي أسفر عن مقتل 1195 شخصا، معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد لوكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام إسرائيلية رسمية.

ومن بين 251 شخصا خُطفوا خلال الهجوم، ما زال 116 محتجزين رهائن في غزة، من بينهم 42 لقوا حتفهم، بحسب الجيش الإسرائيلي.

ورد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو متعهدا القضاء على حماس وأدى الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة حتى الآن إلى مقتل 38153 شخصا على الأقل غالبيتهم من المدنيين وزارة الصحة التابعة لحماس.