بعد الإعلان عن ضيعها مساء أمس حيث غادرت منزل والديها ولم تعد، تم اليوم العثور على البنية الصغيرة ذات الست سنوات زينب الطرخاني مقتولة (مذبوحة) في سطح منزل رجل يقال انه مختل عقليا وتعوّدت على اللعب معه وقد تكون رافقته من تلقاء نفسها لكنها لم تكن تعرف النهاية التي تنتظرها.

ومن المؤكد أن الأبحاث الأمنية سنكشف عن حقيقة ما جرى للصغيرة.

لكننا نلفت نظر الأولياء بالانتباه جيدا لأبنائهم الصغار وعدم السماح لهم بمرافقة أي شخص يشكو خللا ذهنيا ولو بسيطا.