نعت الجامعة التونسية لألعاب القوى وفاة واحد من أكبر رموز اللعبة البطل عبد القادر الزدام، الذي أهدى رياضة ألعاب القوى التونسية العديد من التتويجات التاريخية وحقق إنجازات عالمية أهما :
المركز الثامن في سباق 10000 متر بتوقيت 28:18.17دق في دورة الألعاب الأولمبية ميونخ 1972.
المركز 20 في بطولة العالم الاولى لاختراق الضاحية (عدو ريفي) ، بلجيكا سنة 1973.
المركز الاول في سباق 10000 متر بتوقيت 28:25.80دق في الملتقى الدولي باريس فرنسا 1973.
المركز 19 في بطولة العالم الثانية لاختراق الضاحية (عدو ريفي) ، ايطاليا سنة 1974.
المركز التاسع في سباق 5000 متر بتوقيت 13:46.40دق في الملتقى الدولي باريس فرنسا 1974.
المركز 12 في بطولة العالم الثالثة لاختراق الضاحية (عدو ريفي) ، الرباط المغرب سنة 1975.
المركز الاول في سباق 10000 متر بتوقيت 28:27.00دق ، في دورة ألعاب البحر الابيض المتوسط الجزائر سنة 1975.
المركز السادس في سباق 5000 متر بتوقيت 13:37.48دق ، في دورة الالعاب العالمية هيلسنكي فنلندا 1975.
المركز 36 في بطولة العالم الرابعة لاختراق الضاحية (عدو ريفي) ، بريطانيا سنة 1976.
المركز الثاني في سباق 5000 متر بتوقيت 13:31.20دق و المركز الثاني في سباق 10000 متر بتوقيت 28:15.60دق ، في ملتقى سانت مور فرنسا 1976.
المركز الاول في سباق 5000 متر بتوقيت 13:36.90دق ، في ملتقى سانت مور فرنسا 1977.
المركز 116 في بطولة العالم السادسة لاختراق الضاحية (عدو ريفي) ، غلاسكو اسكتلندا 1978.
المركز الاول في سباق 10000 متر بتوقيت 28:25.60دق ، في ملتقى سانت مور فرنسا 1978.
المركز 102 في بطولة العالم الثامنة لاختراق الضاحية (عدو ريفي) ، باريس فرنسا 1980.
عند فوزه بالميدالية الذهبية في دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط الجزائر سنة 1975، سجل رقما قياسيا للبطولة في سباق 10000 متر بتوقيت قدره 28:27.00دق، ظل صامدا حتى سنة 1991.
فاز ببطولة العالم العسكرية لاختراق الضاحية سنة 1970.
كما تحصل على ميداليتين ذهبيتين في البطولة المغاربية لسنة 1973 وسنة 1975.
شارك باستمرار ولعدة سنوات في بطولة العالم لاختراق الضاحية منذ نشأتها في النسخة الاولى بلجيكا سنة 1973 حتى النسخة الثامنة بباريس فرنسا 1980، حيث تميز بمقارعته لاقوى الابطال والمنتخبات في هذا الاختصاص و احرازه خاصة المركز 19 في السباق الطويل سنة 1974 والمركز 12 سنة 1975.
تعتبر مشاركته في دورة الالعاب الاولمبية ميونخ ألمانيا سنة 1972 ، احد اهم المحطات في مسيرته الرياضية حيث انهى سباق 10000 متر في المركز الثامن بتوقيت قدره 28:18.17دق ، بعد ان جاء في المركز الرابع في الدور النصف نهائي بتوقيت 28:14.70دق ، و قد تقرر في الدورات الاولمبية الموالية الاستغناء عن الادوار النصف نهائية في هذا السباق الطويل و الشاق لتجنب ارهاق المشاركين و اقامة دور نهائي مباشرة.
حطم يومها العداء الفلندي لاسي فيرين ، الرقم القياسي العالمي في سباق 10000 متر ، مسجلا توقيت قدره 27:28.40دق ، ليفوز بميداليته الذهبية الثانية بعد فوزه كذلك على البطل التونسي محمد القمودي في نهائي سباق 5000 متر.
